المؤامرة العالمية في كتاب أحجار على رقعة الشطرنج
يكشف الكتاب دور المنظمات السرية العالمية في صنع الحروب والثورات التي أحدثت الخراب والدمار على البشر ويشرح مخططاتهم السرية للسيطرة على العالم أو القضاء عليه.
نسب هذا التدهور والإنحطاط إلى من أسماهم بالقوى الخفيّة التي تدير القادة والشعوب مثل الأحجار على رقعة الشطرنج.!القوى الخفيّة التي ذكرها في الكتاب كان يقصد بهم اليهود من الحاخامات و اللوبيات الذين أسماهم بـ “النورانيّون” الذين أطلقوا ما يسمّى النظام العالمي الجديد.!غاي كار كمسيحي متديّن وأحد المبشرّين.. يرى أنَّ الصراع في المعمورة هو صراع أبدي بين الخير والشرّ. بين الإيمان والإلحاد.،يرى أنَّ الإلحاد الذي يروّج له النورانيّون بين الشباب وفساد الأخلاق كفيل بتفكيك وإضعاف هذه الأمم حتى ينفّذ النورانيّون مخططاتهم الشريرة.! يبدأ وليام في كتابه بمراجعة تاريخيّة لأصل ومنشأ اليهود..وأصول الأعراق وتقسيمها في أوروبا.!ثم يسترسل حول دور اليهود الخطير في الثورات العالمية منذ منتصف القرن الثامن عشر وحتى زمن إنهاء كتابه في منتصف خمسينيّات القرن الماضي. بداية من الثورة الإنجليزيّة مروراً بالفرنسية والروسيّة وأخيراً الحروب العالميّة الأولى والثانية. يذكر المؤلف في كتابه عن خبث اليهود ومخططاتهم الطويلة الأمد في نشر الشر والإلحاد وفساد الأخلاق بكل أسلحتهم الممكنة من مناصب عالية يحتلها بعض العملاء أو بالتزوير والرشوة والإبتزاز لأصحاب المناصب والوزارات.!بل تعدّى الأمر لافتعال الأزمات الاقتصادية مثلما حدثت فيأمريكا وبريطانيا.فارهقوا الدول بالديون وتسببوا بالفقر والجوع للشعوب المظلومة.! يرى وليام أن الشيوعية هي العدو الأول للإنسانيّة ..وأن اليهود استغلوا الشيوعيّة لتنفيذ مآربهم لإفساد العالم ..بل يرى أن تشرشل وروزفلت وستالين هم أحجار أخرى على رقعة الشطرنج. ،وذكر أن هتلر كان أكثر القادة وعياً عن خطر اليهود في العالم..لم يبارك هذه المذابح التي أقامها هتلر على اليهود
لقراءة و تحميل الكتاب اضغط هنا
خارج الموضوع تحويل الاكوادإخفاء الابتساماتإخفاء